القلب الذي بين أضلاعي لم يكتب له الله سوى العذاب والألم
هي لعنة اصابتني منذ رحيلهم
كم أُحاول إخفاء مصابي ولكن دون جدوى
تفضحني دموعي وأنّات قلمي
حملّوني وزرهم
عاهدتُ نفسي أن أخوض الحياه وحدي
تحمل طعنات الغدر من خناجرهم المسمومه
متجاهلة أحلام طفولتي المتساقطه واحداً تلو الآخر
غلقت الأبواب على نفسي
نزعتُ قلبي من جسدي وأقمت عليه الحد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق