عندما يستقر السهم وسط القلب
يكون هناك رقصة طويلة
تسمى
رقصـ؛ـة المـ‘ـوت الأخيـ؛ـرة
او الموت الراقص اتفقت المسميات
واختلفت قلوبنا بشبح يقترب من ارواحنا
يسرق كل لحظة من لحظاتنا ويرحل ..
رقصـ؛ـة المـ‘ـوت الأخيـ؛ـرة
الوداع الأخير
النظرة الأخيرة
الكلمات الأخيرة
بعدها يموت كل شئ
هي ترنيمة الرحيل الأخير
مابين هذا وذاك يعزف اللحن الأخير
لرقصة الموت نرقصها سويا
حول نيران الغدر تحت
وجوه شاحبة وجمل مبتورة
لسيناريو حزين وخلفية دامية
لاحتضار الكلمات بين انفاس الخيانة
والحان القبور
رقصـ؛ـة المـ‘ـوت الأخيـ؛ـرة
نحييها لكى تقتل بداخلنا أنفاس الحياة
رقصة الموت تعانقنا ونعانقها نرتوى منها
وتسقينا كأس الممات
نعم
اعترف
بأني أرقص رقصـه الموت الأخيره
اعترف
بان الحب اصبح رماد
اعترف
فقد توقفت الكلمات
وَ سكنت العبرااات
وماتت النبضـات
وصمـت حتى السكـات
كن واثقاً
بأني لن آراااك
لذا
سـأتذكرك بصمـت
وحين لا يسعني سـأرثيك
وإن لم استـطـِع
سأبكيك بصمت
ولكن
مالعمل فقد صـمتَ حـتى السـكات
اعترف
أنني فشلت وهنا
سأرفع رايتي البيضـاء
لأشكيك لرب السماء
وأدعوه أن لا تسمع النداااااء
فقد حان الوقت ليموت قلبي بسـلام
لا عجب إنهـا
رقصـ؛ـة المـ‘ـوت الأخيـ؛ـرة
احتضار قلب
يكون هناك رقصة طويلة
تسمى
رقصـ؛ـة المـ‘ـوت الأخيـ؛ـرة
او الموت الراقص اتفقت المسميات
واختلفت قلوبنا بشبح يقترب من ارواحنا
يسرق كل لحظة من لحظاتنا ويرحل ..
رقصـ؛ـة المـ‘ـوت الأخيـ؛ـرة
الوداع الأخير
النظرة الأخيرة
الكلمات الأخيرة
بعدها يموت كل شئ
هي ترنيمة الرحيل الأخير
مابين هذا وذاك يعزف اللحن الأخير
لرقصة الموت نرقصها سويا
حول نيران الغدر تحت
وجوه شاحبة وجمل مبتورة
لسيناريو حزين وخلفية دامية
لاحتضار الكلمات بين انفاس الخيانة
والحان القبور
رقصـ؛ـة المـ‘ـوت الأخيـ؛ـرة
نحييها لكى تقتل بداخلنا أنفاس الحياة
رقصة الموت تعانقنا ونعانقها نرتوى منها
وتسقينا كأس الممات
نعم
اعترف
بأني أرقص رقصـه الموت الأخيره
اعترف
بان الحب اصبح رماد
اعترف
فقد توقفت الكلمات
وَ سكنت العبرااات
وماتت النبضـات
وصمـت حتى السكـات
كن واثقاً
بأني لن آراااك
لذا
سـأتذكرك بصمـت
وحين لا يسعني سـأرثيك
وإن لم استـطـِع
سأبكيك بصمت
ولكن
مالعمل فقد صـمتَ حـتى السـكات
اعترف
أنني فشلت وهنا
سأرفع رايتي البيضـاء
لأشكيك لرب السماء
وأدعوه أن لا تسمع النداااااء
فقد حان الوقت ليموت قلبي بسـلام
لا عجب إنهـا
رقصـ؛ـة المـ‘ـوت الأخيـ؛ـرة
احتضار قلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق