حَــبِيْبِى
اعْلَم ان }*~
نِيْــرَان غِيْـــرَتِى تُحْــرِقْنِى
و سُيُوْف الْارَق تمَزُقْنّى و تَقْتُلْنّى
و طُوْل الانْتِظَار يُشْــعِل الْبُرْكَان بِصَدْرِى
فَاحْذَر ان تُعَانِدُنِى او تَلَقِيَنّى بِعَذَابِى وَحْدِى
فَالَحُب }*~ الْمَرْسُوْم بِوَجْهِى
و الْصَّبْر }*~ الَّذِى اذدَان بِه عُمْرِى
يَسْقُط و يَتَهَشَّم عِنْد هَيَّاج الْغَيْرَة بْكُوَنّى
اصْبَح زِلْزَالا لَا يُقَاوِم و نَــارا لَا تَنْطَفِئ
تُحَارِب مَن اجَل كِيَانِهَا و عِنْوَانُهَا
و اصْبَح
حُنَيْنَا مُحْــرِقَاً و شَوْقَاً مُفْرِطَاً
اضُمُّك بَيْن احْضَانّى و اجْفَانّى
فَانْت كَيَانِى و عِنْوَانّى
و سُكْنَى و دِيَارِى
فَارِجُوك هَدِّئ مَوْج بَحْرِى
و ارْفَع شِعَار حُبِّى وَحْدِى
و لَا تَجْرَح انُوثَتَّى و ضَعْفِى
فَانْت لَا تَعْلَم مِقْدَارَك عِنْدِى
و لَا تَعْلَم كَيْف احِب و كَيْف اعْطَى ؟
احِــبُك }*~ لِى وَحْدِى دُوْن غَيْرِى
فَانْت طِفْلِى اخْشَى عَلَيْه مِن الْنَّسِيْم
و انْت عُنُقِى اطوقِك بِعَقْد الْفُل و الَّيَّاسَمِين
و انْت يَدَى تُحَمِّل خَدَّى فِى لَيَالِى هَجَرَى
و انْت رُوْحِى اضُمُهُا بِقَلْبِى و جَسَــدَى
فَانْت انَا }*~ لَو كُنْت تَعْلَم !
فْسَاحَارَب مِن اجْل نَفْسِى و هِى انْت
حَتَّى مَــوْتَى
و لَن اتَرُك احَدَا غَيْرِى يُسَبِّح فِى بِحَار عَيْنُك
فَانّا احِبُك بِقُوَّة و هَوَس و جُنُوْن
رُغْمَا }*~ عَــنْك و عَــنِّى
نِيْــرَان غِيْـــرَتِى تُحْــرِقْنِى
و سُيُوْف الْارَق تمَزُقْنّى و تَقْتُلْنّى
و طُوْل الانْتِظَار يُشْــعِل الْبُرْكَان بِصَدْرِى
فَاحْذَر ان تُعَانِدُنِى او تَلَقِيَنّى بِعَذَابِى وَحْدِى
فَالَحُب }*~ الْمَرْسُوْم بِوَجْهِى
و الْصَّبْر }*~ الَّذِى اذدَان بِه عُمْرِى
يَسْقُط و يَتَهَشَّم عِنْد هَيَّاج الْغَيْرَة بْكُوَنّى
اصْبَح زِلْزَالا لَا يُقَاوِم و نَــارا لَا تَنْطَفِئ
تُحَارِب مَن اجَل كِيَانِهَا و عِنْوَانُهَا
و اصْبَح
حُنَيْنَا مُحْــرِقَاً و شَوْقَاً مُفْرِطَاً
اضُمُّك بَيْن احْضَانّى و اجْفَانّى
فَانْت كَيَانِى و عِنْوَانّى
و سُكْنَى و دِيَارِى
فَارِجُوك هَدِّئ مَوْج بَحْرِى
و ارْفَع شِعَار حُبِّى وَحْدِى
و لَا تَجْرَح انُوثَتَّى و ضَعْفِى
فَانْت لَا تَعْلَم مِقْدَارَك عِنْدِى
و لَا تَعْلَم كَيْف احِب و كَيْف اعْطَى ؟
احِــبُك }*~ لِى وَحْدِى دُوْن غَيْرِى
فَانْت طِفْلِى اخْشَى عَلَيْه مِن الْنَّسِيْم
و انْت عُنُقِى اطوقِك بِعَقْد الْفُل و الَّيَّاسَمِين
و انْت يَدَى تُحَمِّل خَدَّى فِى لَيَالِى هَجَرَى
و انْت رُوْحِى اضُمُهُا بِقَلْبِى و جَسَــدَى
فَانْت انَا }*~ لَو كُنْت تَعْلَم !
فْسَاحَارَب مِن اجْل نَفْسِى و هِى انْت
حَتَّى مَــوْتَى
و لَن اتَرُك احَدَا غَيْرِى يُسَبِّح فِى بِحَار عَيْنُك
فَانّا احِبُك بِقُوَّة و هَوَس و جُنُوْن
رُغْمَا }*~ عَــنْك و عَــنِّى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق