ابحث عنك حبيبي

ابحث عنك في كل مكان

غالي علي  .. مالك قلب والروح

تمكنت مني وأعلنت الاستسلام

أنت كل الاماني

ترى متى أراك يا توؤم الروح

ستبقى في احلامي والخيال

فارسي المنتظر

أم ستلازمني الحياة في المنام

أيها المسافر لبعيد

أبحث عنك في كل مكان

أفتح عيني كل صباح أنظر للسماء

ابحث عنك

بين الغيوم وشعاعات الشمس

وبين الطيور المغادرة

والعائدات

حتى الشوارع والحارات

بحثت عنك

في كل الازقة وبين البشر

يترائى لي وجهك مبتسما ً

يداك تلوحان

قرب القاء

تتوارى خلف السحاب

شوقي اليك يعتصر

كما الاطفال الهو

بطبشور أنقش اسمك على الجدران

أرسم قلبان متعانقان ودم أحمر

أيعقل إنه هذيان

أم علامات حب مجنون

انت من تمركز في مساماتي

استنشق عبيرك في انحائي

أنت كل فصول حياتي

ففي الشتاء

انت الدفئ لروحي

وانت الامن والامان

وفي الربيع

انت كل ورودي وعقود اللؤلؤ والمرجان

والفساتيني المطرزة بالقصب وخيوط الذهب

وفي الصيف

انت لي

مظلتي

وشواطئي

وشمسي

ورذاذات عطري

واحلى نغمات زمان

وفي الخريف

أراك بين أوراق الشجر الملون

وفي غروب شمس الخريف الاحمر

وفي نسمات حبات المطر

وفي عيون عصفوري الصغير

قرب نافذتي ينتظر

هل يعقل أنا متيم

لدرجة فقدان العقل والاتزان

أيا من قلبي بك اُخترق

بدون استئذان

أحاله الى نبضة واحدة

تخفق باسمك ومن بعدك

يحتضر

قلبي فخور بك ياسيد الرجال

شرعت لك قلبي بكامل إرادتي

سلمتك كل الاسرار

صدقتي يا مالك الروح

لست من النساء

أتلاعب بمشاعر الرجال

أو أصطاد في العتمة والظلام

والماء العكر

أنت من توجته على راسي

تاج مرصع الماس ودرر

بك أرفع رأسي أفخر

اعلم يامن ملكت الروح

لو عشقتك كل نساء الارض

على محطات عمرك تنتظر

ساعلن التحدي

أحارب ايام وليالي واعوام

استعمل كل اسلحتي

في الاخر حتما انا المنتصر

تأتيني في ليال قمرها أكتمل

أهيم بين حروف نثرت في جوف خافقي

تمحو معي الوقت

يختلط معك ليلي والفجر

يخاصمني منامي

بحثت عنك في كل الاماكن

لم أجد لك أثر

تعال لي ،، شوقي اليك أتعب

قدماي

أحرق الطرقات وفتت الصخر

تركت أسمك مكتوب على السجلات والدفاتر

 
 
 
 
 وأسماء الشوارع وعلى أغصان الشجر

لا أقوى بعدك عني

أصرخ أحبك ليسمع كل البشر

أترجاك تقراني

بين حروف اسمك

ستجدها ثملت نشوانة بعطرك

لم يبقى مكان

أسأله عنك

طرقت كل الابواب

اين انت!!

ففي قلبي نار تستعر

أبحث عنك

في دليل التلفونات

أفتش لك عن عنوان

وجدت أسماء تشبه اسمك

لم أجد قلبك ولم أجد عنوان

أبحث عنك

تُرى ,, ماذا أصابني

أيعقل انه جنون ... أم هذيان

ليتني كنت أهذي

لا يا روح الروح إنه

قلبي من يناجي

إنها صبابة محب غرقان

ليتني أملك خاتم سليمان

أسأل المارد عنك

يرمي بي في حضنك على جناح الشوق

جنب قلبك أكون

يامن صورك لا تغادر قلبي والعيون

يا أحن قلب

يا صاحب القلب الحنون

اين انت الآن

اين تكون

أفتقدك

أعذرني فأنا[ أنثى ـآ]

أنـــــا [ أنثى ــآ ]

حين أخفي الحب عنك أعذرني فأنا أنثى ..
حين أخجل بالنظر إليك أعذرني فأنا أنثى ...
في [قلبي] إليك حب ..
[يدفن ]البوح ويولد الصمت ...
ولكن الكتمان [يؤرقني ]
تأتي لي في [الحلم] فارس ..
وتأتي لي في الواقع حابس ...
حابس كلمات تريد بأن تنطق علي [فمك ]..
ولكن العيون لا تخفي عني سرك ...
لا تنتظر مني كلمة أو نظرة ...
أو حتى إفصاح عما بداخلي ...
أعذرني فأنا[ أنثى ـآ]...

 

أعذرني لو تجاهلتك وأنا أعشق القرب منك ...
أعذرني إن صددتك وأنا [أتمني] منك كلمة ...

أعذر[ كبريائي] بأنوثتي ...
أعذر صمتي فهو من كرامتي...
فأنا أشعر بدموع مكبوتة ...
تصرخ معي شوقاً ...
تصرخ أحبك .. أحبك ...
ولكني تفوق علي صمتي ...
لذلك أعذرني فأنا أنثى ...

 

 

 

 

أعذرني لو هربت من [نظراتك] عندما تلاحقني ...
أعذرني لو راقبتك من بعيد .. وقُلت إنها تتجاهلني ...
أعذرني لو ملكني الصمت ... وأيقنت إنه رفضي...
أعذرني فأنا[ أنثى ]...

قلها ... اقترب ... حدثني ...
فأنا أحمل في صمتي
ما لا تحمله [كلمات] العالم ..
حين تقال عند الحب ...
كم انتظرت تلك اللحظات ...
لعلني ألمس [جنون] حبك ..

إلي متى سيعيش كلاً منا في التخيلات ...
انطقها ...
أعلنها ...
أطلق سراحها ...
قل أحبكِ ...
أطلق العنان يا فارس ...
لا تنتظر مني البداية ...
فأعذرني
فأنا [ أنثى ]

 

 

انا عٌشـــــْقتكّ يا سيدي

هل تعلم يا سيدي لماذا احببتك
لاني رئيت في عينيك مالم اراه في عيون البشر
لاني ادركت انك امل حياتي
حقيقه انا لم احبك ولن احبك
انا عٌشـــــْقتكّ يا سيدي عشقاً لم اعشقه من قبل
كم ذقت العنا حين نضرت لعينك لانك لست حلالي
بطبع فلم استطع انا اراها فئصابي الخجل
في ذالك اليووم الذي عرفتك فيه لاكن انت لم تعرفني الا هذا اليووم
ولن تعرفني حتى تصبح حلالي نضرت اليك فسرحت
فلم ارمش حتى ايقنت انك ابتعدت شي فشي
ادركت منذوذالك اليووم اني سئعيش في عذاب
فماذ هوه الحب اذكان طرف واحد يعرفه
فقط فلماذ مجتمعنا ينضر الى الحب بسخافه
وخارج عن الحياء تبا لهم كم هم سخفاء لهذه الدرجه
لن ازيد همي هما ان
طال الله بعمري فئعلم انك الوحيد في قلبي
وداخل كياني وان احببت غيرك فاني من المحرمين
ماذا بعد حبك من حب شي عجيب
كيف لي ا ن احب غيرك ومانا ان طالعت غيرك
ان هاذي الا سخريه
انا معشوقتك وساضل معشوقتك وان لم نلتقي فدنيا اسال الله ان نلتقي فا الاخرره
سئنتضر حتى النهايه ان تكوون لي فهذا قدر ي
وان لم تكون لي فهذا من القدر
فاسمحلي يا سيدي حتى لو احببت غيري ساضل احبك حتى تخرج رووحي

 

لستُ مُجرد أنثى

أحاسيس كَثيرة تتزاحم بداخلي كُلها تَنطِق بحبك .. كُلها تشهد أنك الرجل الوحيد الذي سكنني ...
كلها ترتجيك وتتمنى أن يكون أفقك أخر مرسى للقلب ..
وأن تكونَ عينيك الينبوع الذي لا يكف ابداً عن سُقيا الوريد بالفرح ...
إن كان لأنثاكَ أمال فأنت أكبر أمانيها وإن كانَ لها أحلامْ فأنتَ أعذب أحلامِها
وأنا يا رجلي لستُ مُجرد أنثى ..!!


أنآ أنثآكَ والكاف ضميرٌ مُستَتِر ما تَدَثر إلآ بِكْ وما رُسم إلآ لأجلِكْ ..
و جنونيْ سَيد النبضْ ليس جنونْ فقَط بل جنون يصعب للكون أحتوائه ..
لن ترضخَ لانثى غيري ببساطه لانني أرصِفُ بِهَا دَرباً لذيذاً لكَ انتْ ...



انا يا سيد النبض لن اقول ياليت الايام تعود لأنها عادت مرغمة عندما أستبحتَ قلبي ..
عادت بيْ طفلة بيضاءَ ترسم انت ملامحها وتشد وترخي...أوتار شقاوتها ..
احبك لن تكفي ...اعشقك لن توفي .. اهيم بك لن توجز.. انا باختصار لك و منك من اقصاي لأقصاك


أنثاك .. انا التي لن تخذل ولو نبضة من نبضاتك ♥
أنثاك .. التي ستكون زنبقة بين ذراعيكَ تتموج حباً و نشوة اشتياق لك وحدك
لأنك الرجل الوحيد الذي زملتْ الروح به..
أنثاك .. التي ستسخر كل ابجديات الغرام درباً لعينيك ..
أنثاك .. التي لن تقول لك وداعاً يوماً مآ لأن نَبضَك جُبل بِنبضها وهل يتَخلى النبض عن نبضِه ..!
أنثاك .. التي جعلت مِحراب قلبها حُرّمة على منْ عداك ..
أحبك حد الغرق حدَ هذيانِ حُمىّ الهيامِ بأوردتيْ .. لآ اريد نجاة مِنكْ .. يا لذةَ أنتحاري
اتعلم اني مخموره بك واشعر بجنون العشق
يرعبني .. قربهم منك وانا المخموره بك اتقوس على ذاتي اتوجع من غيرتيايا رجلا أعشقه
.. امنحني رجولتك و بياضك و خمره عشقك لي وحدي ...


وقل لكل الإناثِ ارحلن ف حبيبتي تستحقني وانتن تسحقن
كن لي بكلك .. احتويك عمرا وتحتويني

ألــــــــمُ و ٍأمــــــــل

ألــــــــمُ و ٍأمــــــــل ..

كلاهما تحملان نفس الأحرٍف بـ اختلاف الترٍتيب وٍالمعنى ..

أصفّق بـ حرٍارٍة لـ تلك الشخصيّة التي أجدنا تقمصّها ..

نلبس ثوٍب الألم وٍنتفاخر به وٍكأنه من ثياب الجنة ..

إلى متى وٍمشاعرٍنا تحتاج إلى ترٍميم !!

نرٍكب زٍوٍارق الأحزٍان وٍنجدّف بـ مجاديف اليأس وٍنبحرٍ حيث الظلام

..

ليس هذا ما نرٍيده لـ أنفسنا !!

ليس هذا ما تتمنّاه قلوٍبنا !!

وٍلم يكن ذلك ما حلمنا به وٍنحن نتعلّم أبجديّات الحياة !!

انّ هذا إلا دور اعتدنا القيام به ..

المعادلة بسيطة ..

لـ نجرٍي تغييرٍاً بسيطاً في ترٍتيب الأحرٍف وٍالمعنى في أنفسنا ..

وٍلـ نرٍى كيف سـ تصبح حياتنا بـ شيء من الأمل .

حياتنا كتابُ منـوٍّع نتصفّحه على مـدى الأيّام

تــارٍة يسعدنا وٍتـارٍة يؤٍلمنا ..

تــارٍة يرٍسم الإبتسامة وٍتــارٍة ينتزٍعها بـ قسوٍة ..

فصـــلُ تكوٍن فيه أنـت البطــل وٍآخـــرٍ تكوٍن الضحيّـــة

سطــرٍُ يعلّمــك الفضيلــة وٍآخــرٍ يلقّنــك أصــوٍل الرٍّذيلـــة ..

تعلّــم أن تقرٍأ ما يسعدك ..

تعلّــم أن تقرٍأ ما يعلّمك الخيرٍ ..

لا مانع من السّقوٍط أحياناً ..

وٍلكن لا تنسَ كيف تنهض بعده ..

وٍفي ظلّ ذلك كلّـه لا تنـسَ أن تتعلّم فنوٍن التعايش ..

لـ الدمعة قصّة طوٍيلة !!

نرٍاها تنحدرٍ على الأوٍجان !!

ساعة تحمل رٍاحة وٍأخرٍى تنفث ألم !!

وٍساعة تخذل كبرٍياء !!

نقيّة هي كـ دمعة فرٍح !!

علقم هي كـ دمعة حزٍن !!

وٍسامّة هي حينما تقتل عنفوٍان النفس !!

..

لكل دمعة لوٍن !!

وٍلكن ما أقساها حينما تكوٍن حمرٍاء بـ لوٍن الدّماء ..

رٍأيتها وٍأحسستها وٍهي تنحدرٍ في ذلك الأخدوٍد الذي حفرته بـ ثقل أحزٍانها ..

قرٍأت أقسى وٍأمرٍ حكاية ..

رٍفقاً .. رٍفقاً .. يا دمعة الأحزٍان ..

ألم يجفّ بعد سحابك !!

ألم ترٍتوٍي بعد أرٍضك !!

يآآآآآآآهــ ما أقساكِـ ..!!

أما آن الأوٍان أن توٍدّعي الألام ..!!

وٍتمطرٍي وٍلوٍ لـ مرٍّةٍ سعداً وٍابتسام ..

لكل لعبةٍ فن ..

وٍكلّ فنٍ يحتاج لـ مهارٍات ..

وٍكلّ مهارٍةٍ لا تتطوٍّرٍ إلا بـ التدرٍيب ..

وٍبـ الطّبع فـ التدرٍيب يحتاج إلى صبرٍ وٍعزٍيمـــة

وٍفي هذه المعمعــة لـ نعد إلى ذوٍاتنــا وٍلـ نسئلها !

مع أيّ فرٍيق تنوٍي الإنضمام ؟!

وٍعلى الإجابة يتوٍقّف تحديد توٍجهاتنا في هذه الحياة ..

أتدرٍوٍن !!

سـ يظل هناك حلقة مفقوٍدة ..

فـ الحياة تسيرٍ وٍالناس يسيرٍوٍن أيضاَ ..

هناك حلقة مفرٍغة ندوٍرٍ فيها ليس لها نقطة بداية وٍلا حتى نهاية ..

نبحث عن مخرٍج لكن أين يكوٍن ..!

مشاعرٍنا هي دوٍماً من يقوٍد أقلامنا ..

ليست هي من تقوٍدها ..

ظلمناها بـ أن جعلناها أسيرٍة لـ آلامنا ..

وٍعندما نشعرٍ بـ لحظة سعادة نحرٍمها حقّ المشارٍكة ..

تأمّلت كثيرٍاً حال هذه الأقلام ..

فـ جزٍعت من بكائها وٍعوٍيلها ..

فهمت منها أنّها تتوٍق لـ الصّمت ..

وٍلكن هناك من يجبرٍها على الحديث ..

..,

لست ألوٍم حبرٍ الأقلام الذي بدأ يجف !!

أتدرٍوٍن لمــا !!

بـ بساطة لأنها تشحذ نفساً من رٍوٍحٍ تنازٍع الموٍت ..

وٍسـ تقضي نحبها تحت أطلال الألم هنا وٍهناك ..

وٍقـٍـٍـٍـٍـٍفـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍة

الألم هوٍ الألم ..

يؤٍلمك حتى تفقد الوٍعي فـ تستيقظ فـ يؤٍلمك مرٍّة أخرٍى ..

فـ تصاب بـ فلوٍل الإستسلام التي تحطّ رٍحالها داخل نفسك ..

لا جديد !!

دائماً ما تبتدئ الحكاية بـ مثل تلك السطوٍرٍ وٍتنتهي بها أيضاً ..

زٍفـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍ ـيــٍـٍـٍـٍـٍرٍ

نعم !!

نحتاج لـ البوٍح أحياناً لكن !!

لـ نعطي أنفسنا فرٍصة بـ خوٍض تجارٍب جديدة

وٍتذوٍّق طعماً آخرٍ لـ الحياة

حبيبي اعشقك بجنون

حبيبي حبيبي...احبك...اهيم بك
...اعشقك بجنون المح انفاسك...
واضم اشواقك...
واحضن اهاتك...
اعانق امواج اشتياقك
يا من تربعت على عرشات قلبي...
يا من امتزجت بكياني اقتربي مني
...اقترب لاهمس لك
...لابعثرك...
لانثرك...
لاجمعك حبا وعشقا
...بردا ودفئا...
هجرا ووصلا

يا كل مشاعري وكلماتي
...يا كل ايامي
...ربيعي وخريفي
...صيفي وشتائي
اراك في منامي طيف يملك كل احلامي كم اشتاق لعينيك
ويزيد شوقي للمست يديك
اصبحت عمرا يسكن اركان الوجود
...اصبحت حقيقه...محالا...جنونا...وخيالا
يا غالي متى اتحرر من عذابي...
احبك واحب كل ما تحب وكل من يحبك احب هذه الدنيا لانك فيها...واحب الايام والقدر احب الحياة لانها جمعتنى بك
احب كل حروف اسمك...
احب ان الفظها
...ففيها كل ما احب
احبك واحسد كل حبة تراب داستها قدماك
...وكل نجمه راقبتها عيناك
...وكل ما لمست يداك


اغار عليك...
اغار من وسادتك...
فهي تلامس وجناتك ...ومن كل شيء يقترب منك انا مجنونه بحبك...
فهل رايت اعقل من جنوني؟
ماذا اهديك...؟
...يا زهور الربيع
اهديك عيون انت تسكنها
...ام اهديك روح انت تملكها
هل يكفي ان اهديك عمري من يوم ميلادي وحتى مماتي

أشتآقَ لذآك المكآنَ الصآمت

أشتآقَ لذآك المكآنَ الصآمت .. الموحشَ .. الحزيَن !كـ شوقَ قلبَ أم حرمَ منهآ أبنهآَ ..
عندمَآ يجلسَ الأنسَآن لوحدهَ مقبلاَ علىَ ذكريَآت موجعهَ ..
تأتيَ غصهَ بالحلقَ لآشعوريَآ ..
حينهآ ينطق اللسآن مآذآ حل بيَ تأتيَ الموآجع بالآيآديَ ..
نعمَ أشتآقَ لشبآكَ رسمتَ ولونتَ أجمل القلوبَ به ..
عبرَت بثغورِ كآنتَ مخفيَه عن العآلمَ لكن وآضحه هنآ - - >
حنان يطوقونيَ للشعورَ الى ذلكَ المكآنَ ..
ربمآ فقطَ تفريغَ لبعض الهموَم لاأقل ولآ أكثرَ ..
لكنَ يملئَ قلبيَ الحنيَن ...
احتآجَ للمآء الصآفيَ وغيرَ قآبل للعكرَ ..
أحتآجَ لوطنَ وآفيَ بعيدَ عن الغربَه والهجرَه ..
أتعلم يآمكآن أني لآزلت أشتآقَك لكنَ لاأعلمَ من أنتَ .............. !

,


قطرَة ....... ذبوَلْ ...} !

.................. ذبولْ



عندمَآ أتصفحَ تلكَ الرسآئلَ المليئَه بالحَزَن ..
يجبرنيَ الصمتَ على النطقَ ..
رغمَ تلكَ الأوردهَ الحمرآءَ الذآبلَه ..
والدموَع المليئَه بالخيَآلآت الوآسعهَ اللتي ربمَآ تتحقق في يومَ من الأيآم ..
وربمآَ ........................ لآ فقطَ كعآدتهآَ { أضغآث أحلآمَ }
الآ أنَ الوردة اللتي ذبلت يوم بعد يومَ تحآول وتشقىَ لسقيَ حيآتهآ بمآء الشوقَ
الوردةَ اللتيَ جعلتَ ( جوريَ ) أسمَ لهآ تنآدى بهَ
أصبحتَ الآن الــــ{ ذبولَ }
تعيسه تلك الحيَآة كل شي فيهآ يذبل
.................. يذبل ..
.............................يذبلَ

..{ قطرَة من وعآءَ . . . . الألمَ !

أتعلَم يآأنتَ أنيَ كلَ أشرآقَه أقفَ عند ذلكّ الشبآكَ

لتظمد شرآييَني بٍُوعٌآء من الجرَُوحٍ ....
لاأعلَم أسكبَ جروًِحك بأوردتيً وأرجعً تآرةٍُ بالظمأٍُ ..
أتعلٍُم أيُضآٍ أن تلكٍُ } الزلآتٍُ اللتيً تجعلٍُ من القلبٍُ نصفيَن لوجعهآٍُ وتألمهٍُآالآ أنيٍُ أرجعٍُ لفيضً الحنٍُآن أليكًِ ..
تآرًِة أقولٍُ { قآتلكٍُ اللهٍُ يآآآآآآآهًِ بريئَه أنٍُآ أنت منٍُ علمنيٍُ درسًِ الشرآسًٍِه ..
وتآرةٍُ أقولٍُ { يآرب لآتحرٍُمنيُ من عرقٍُ بقلبٍُه أذبلً فكريٍُ ونبضيٌٍ ..

,


قطرٍُهٍُ منٍُ وعآءٍُ .........{ الصقيٍُع .. }

تجمٍٍُد ذلٍُك القلبٍُ بقسوٍُتهٍُ الفوجآئٍُيهَ ..
أصبحتٍُ بيٌٍن ركٍُنَ حنوٍُن وركنٍُ قآسيٍُ ..
........ تلٍُآشٍُت أطرٍُآفٍُكَ وأستوحشٍُ مكآنكٍُ
وَ
بدأٍُ قلبكٍُ يهوىٍُ من جديٍُد تآرٍُكٍُآ قلبٍَ متعبٍُ متجمدٍُ من صقيٍُع قآرسُ !

لاأعلٍُمٍُ ماذآٍُ أهلوسٍُ لعلِي أقتربتٍُ من الجنوٍُن فيٍُ وسٌط الـ 12 صبٌٍآحآ

تصبرٌٍ يآقلبٍُيٍُ
تصبرٍُ
تصبرٍُ

,


{ قطرَه من وعآء ...... الشوق ..... !

أتعلَم أن تلك الأمكنَه المعهوده على عطرَك يآسيديَ
أصبحت من بعدكَ خآليه .. مهجـورَه .. قآتلهَ ..
أتعلَم يآنصفيَ أن الشجر أتآه فصل الخريف قبل آوآنه ..
أتعلم أن الورد ذبلَ رغم تعطشَه من الندَى ..
عروقيَ بدأت تتلآشى شيئآ فـ شيئآ ..
كلمآ زدت جرعت الشوق تفتح لي أبوآب الذكريَآت ..
مللَت الأنتظآرَ .. الأنكسآر
أين أنتَ ... !

,


قطرٍُة منٍُ وعٍُآءُ ..........{ الأعترٍُآفٍُ .. } !

"
لآتزٍُآلٍُ ياأنتٍُ كتآبٍُ عشقٌٍ أقرأٍُه بيٍُن حيٍُن وآخرٍُ
....... وَلآتزٍُآلٍُ شمٍُعهٍُ أضيئٍُهآ عندٍُ الفرآقٍُ
............ وحبٌٍ أهوآٍُه حتىٍُ موعٍُد التلآقٍُ

انتظرك

سأنتظرك مع القمر ..


كم هو مؤلم أن أجلس وحيداً مع القمر ...

أنشر نفحات من العطر ..

أنظم المكان.. واضئ الشموع ليحلو السهر ..

أود أن أفرش أرضي بالحرير ..

أو أنثرها بالزهر..

انتظرك

وانتظرك ...

ولا أمل الانتظار..

أخط اسمك بين حبات الرمال ..

أتذكر ذلك الحسن و الجمال ..

أصورهما للبدر ..وأباهي بهما الهلال..

وأصف شموخك للجبال..

وأسبح معك في بحور من الخيال ..

وفجأه ..

أبكي ..على هذا الحال..

وأمسح عبراتي .. و أواصل الانتظار..

احدق جيدا لعلي أرى نورك يشع من بين طيات الظلام..

أو يأتي من يواسيني من الأنام ..

أنا أعلم أن هذه مجرد أحلام ..

ولكن من يخفف عني الآلام ..

سوى بناء قصور من الأوهام ..

سأبقى انتظرك ..ولو طال غيابك لأعوام ..

لن تطفئ السنين لهيب شوقي ولن تقتل الغرام ...

سأنتظرك أنا وذالك القمر اللامع في السماء ..

ولن أمل الانتظار.. فكيف يمل العليل الدواء .

أو يحرم الحي من الهواء ..

او تقلع البلابل عن الغناء..

كيف أمله وهو لقلبي الشفاء ..

كيف أمله وهو مايرسم لي أملاً بأجمل بقاء ..

ما أريده ..مجرد رجاء..

أن يبقى حبنا دائما بهذا الصفاء ..

ورغم البعد لا يشوبه الشقاء ..

ان يبقى رمزا للوفاء ..

وأنا سأبقى دائما مع القمر ..أترقب اللقاء ..

ظلمُ أن يُؤلمك مَن تحِب

ظلمُ أن يُؤلمك مَن تحِب
ذلك ألحب أللذي اسمَيته بهجتي ورآسم بَسمتي
تربطني به كُل كلمة حب صآدقة ودودة المعنى
لم يَكن للشكِ مكآن يزلزل ظني
بأن ذلك الجِسر المخمَلي له نهآية
يآمن أتم فرحتي وأنار وضوحهُ لي بحبِ صادق
كيف كُنت أجهل شيئا فيكَ..!
وأنت أللذي جئتَ ببسمتي وأسميتك فرحتي..
حآن وَقتها نعَم جآئت تلك
اللحظه أللتي أشهرت سَيف الظلم
بوَجه ألغل
أيّ غل هذا ولمَ يمنحني غَير ألحب وجسر
ألفرح لِـ طريقيآهـٍ منك وآهـٍ لِـ هذا ألالم
أللذي عجّ بـ فرحَتي وجعلهآ كأن شيئ لم يَكُن
لطالمآ سجلت تلك أللحظآت...
جرحا َلم يتجرعه قلبي مِن عدوٍ ولآ صَديق قبلك
آهـٍ لكِ بعد أن ألتمستِ لروحيِ أمآنكِ وعَهد وفآئِك
أقفيتي بعيدا عَني
ولمَستي يدَ غيري وأردتي رَحيلي
زارعا غُل غيرتيِ بصدرٍ تحتويهِ نأر لا تـَرمد..
(لم يَمر يومآ جميل بعد تلك أللحظآت)
صحوتُ من غفوتي
وَقرأت قدِيمَ اورآقي .!
صرختُ في صمت..
عجبآهـ ..!
هلِ كانت هي من منحني هذا الفرَح.!؟
هل كنت أعيش تلك السعآده ..؟
وإتذكرت أنها هي من سلمتهآ أحلآمي وأهديتها
سنين عمري .،أغلقت دفآتري
لأنسا ذلك ألجآنب ألمظلم
وغمَض جفني وأحضن ألرآحة وهنيئ البآل

أنني أحتاجكـ،،

 انا هــنا هل ترانيــ
هاهو ]صوتيــ[قد اختفى لكثرة ~صرخاتيــ~
وهاهي ]دمعتيــ[ قد رسمت لها طريقا على ~خديــ~

أحتاجكــ،،
فهل تعرف مقدار حاجتي لكــ~
هل تعلمــ كم من الآهات والدموع التي سكبتـ
أنني أحتاجكـ،،
فلا تعطيني ظهرك وتذهب بعيداً~

وروديـ ذبلتـ وأزهاريـ ماتتـ
أحبكـ هل تفهم معاني حروفيــ~
أحبكـ هل تفهم تعابير وروديـ الذابلهــ
آآآهــ أحتاجكــ،،
فعد سريعاً وأسقيـ وروديـ الذابلهـ~

مـــد يدك وأمسك بيديـ الباردهـ
أشعرنيـ بالدفء والحبـ~
بالأمان بعد الخوفـ
أرحني فقد أنهك التعب جسديــ
ورحلت السعادهـ عن قلبيــ
أحتاجكـ،،
فمد يدك سريعاً وأمسك يديــ~

انطفأتـ شموع الفرح في حياتيـ
وأصبحت لا أرى سوى السواد
أصبح الظلامـ يغطي كل شي حوليـ~
لا أرى سوى قلب متمزقـ ودمع منسكبـ
أحتاجكـ،،
فهل ستعود لتشعل شموعيــ~

أحتاجكـ حقاً ،،
لمـ أعد احتمل المزيد من الألمـ
فهل تحتاجني بقدر احتياجيـ لكـ
هل تبحث عني كما ابحث عنكـ~

،،احتاجك فهل ستمد يدك وتمسك بيدي؟؟!! 

أشَهق ألَم

ثَمّة ظِلآل تَتسَربَلُ فِ الذَآكِرَة
وَ خَيّبَات سِنينْ تَكنِزُ نَفسهَآ بِ العتمَة بَعيدَاً عَن أعيُنِ المُتطفّلِينْ .!
وَ تِلكَ أحَلآمٌ مُهترِئَة مَثقوبَة بِ بَرآثِن الزَمنِ المُوجِعْ .. مُلقَآة فِ زآويةٍ أخرَى هُنآكْ.!
وَ بَقايَآ مُتنآثِرَة من كَلِمآتٍ مُضِغَتْ ثُم لُفِظَت عَ أرَضِهآ
وَ ضَحكآتٍ بَآردَة وَ .. نَ حِ ي بْ !

غَصّآتٌ مُتَتآلِيَة لايَكآدُ يَفصِل بَينَهآ سِوَى شَهقَة أحتِضَآرْ
فَ فِ رَحِمْ الحَنِينْ يَتخلّق جَنينُ شَوقٍ يُوأدُ قَبلَ أنْ يَرتَويْ .!
فَ كُل أشوَآقِي أُشيّعُ جُثمَآنهَآ عَ وَرَقةٍ .. وَ لآ اسْتَكِينْ..!
قُل لِي كَيفَ لِي أنْ أرتِقُ فَجَوآت صَدرِيْ ..
وَ أنآ اضُم طَيفاً تَحتَ غِطآءْ مَحآجِري .. فَقط ..!
أو أتَحيّن أنْ يندَثِر النَهآر تَحتَ لِبآسِ الليلْ
حتّى أستَطِيع انْ أُخرجَ تِلك الصُورَة الوَحِيدَة التّي قَدّ غَلّفتهآ
حتّى لا يُغيّب مَلامِحَهَا اصَفِرآرُ الدّهر كَمآ سَرقَ مَلآمِحيْ ..
وَ أضُمّهآ وَ كَأنّهآ أنتْ..!
فَ عِطركَ لآ زآلَ عَالِقاً بِ أطرَافِها ..!
لَيتَكَ ترَى حَالِي حِينها ..!
أنْهآرَ بُكآءاً وَ كَأنّ طُوفَان مِنْ الدَمعْ يَجتَاحُ تِلكَ الرُوحْ ..
حتَى تَكادُ انّ تَتمَزّق ..!
فَ تَلفِظهُ عَينايْ رَأفةً بِ حَالِيْ ..!
أبكِيكَ حُزناً
أبكِيكَ عَتباً
أبكِيكَ شَوقاً
أبكِيكَ خَوفاً
أبكِيكَ ذِكرَى
ابكِيكَ حَنِينْ
;
أشَهق ألَم .. وَ أزفُرهُ بِ آه
وَ تَتسَآقَط مِن رُوحِي ذَرّآت ذَرّآت ذَرّآت
حتّى يَنتَهِي ذَلِكَ
............. بِ سُقوطِي أنآ.!

مِنْ بَعد رَحِيلكَ غَابَت أعَيآدِيْ ..
وَ صَآمتْ رُوحِي عَنْ الفَرحْ ..!
..
أتَذكُر سَاعَة لِقآئِنا المُوحّدَة .؟!
كُنت أنتَظِركَ بِ شغَفٍ وَ لَهفَة حَتّى يَأتينِي صَوتكَ..
بِ تمَامِ السَاعَة الوَاحِدَةِ وَلهاً ..!
بِ تمَامِ السَاعَة الوَاحِدَةِ حُباً..!
لَم تتغَيّر عَادتِي تِلك مِنْ بَعدِك..!
سِوىَ انّي أنتَظِرها بِ حُزنٍ لِ اسْكُبَ المَزيدَ مِن الوَجَع المُتأجّج بِ تِلك المُضغَةِ الضَعِيفة
التَي لَمْ تَتحمّل هَذا الكَمُّ الهَآئِل مِن الرَحِيلْ.!
فَ أتّكِىء عَ حَآفَةِ الذِكَريآتِ مُستَدِعيَة عَدد الخَيبَاتِ المُتوارِيَة خَلفَ دَياجِير مَلآمِحَ الذّآكِرة
..لِ أتَفقدهآ وَآحِدة وَآحِدة..!
وَ أبَدأ بِ دَندَنتكَ كَ تَرآنِيمٌ بِ فَمّ فَتآةٍ عَآشِقة تَنتَظِرُ المَجِيَء الذَي وُعِدَت بِه ..!
حتّى يَغلِبُنِي الوَسَنْ بَعدْ أنّ يَبدَأ الليلُ بِ لَملَمَة أطَرآفِه
مِن أُفُقِ السَمآءْ كَآشِفاً عَنْ نُورِ النّهآرْ
وَ لِسَآنُ حَآلِي يَقولْ :
لَيتَ غَفوتِيْ هَذِه تَأخُذنِي إلَى الله .!

فَقَط أرَدتُكَ حُباً .. !
فَ بِ الله عَليكْ أكَآن ذَلكَ عَليكَ عَصِيّا.!
مَاتتْ فَرحَتِي قَبلَ أنْ ارتَويِهآ ..!
بلّ أتَرعتَنِي قَدحَاً مِنْ عَلقَمْ .!
;
فِ لَيلَة وَدآعِكَ .. أظَهرتَ صَلابَةً وَهمِيّة .!
وَعدُتكَ انْ أكَونَ بِ خَيرٍ مِن بَعدِك ..!
وَ رَدّدت : سَ أكُونُ بِ خَيرْ ..
صَدقنِي سَ أكُونُ بِ خَيرْ .!
أبَلَه .. !
كَيفَ صَدّقَت ذَلِك وَ أنْتَ أعَلمُ بِ تِلَك الرُوحَ مِنّي..!
ألَم تُميّز نَبرَة الكِبرَيآءِ الغَبّي التِي كَانتْ تُقحِمُ نفسها
بِ تِلَك الحِبالِ الصَوتِيّةِ حتّى تَكآدُ تَخنِقُنِي .!
ألَم تَسمَع نَبضَآتَِي التَي كَآنَت تُهروِلُ خَوفاً مِنْ رَحِيلَك .!
ألم تَرىَ أبتِسَآمَتِي المُتَهآلِكة عَ حَآئِطِ البُكَآءْ .!
أُقسِمٌ أنّي كُنتُ كَآذِبَة .. !
فَ أعذُرنِي لِ أنّي لَم أسَتَطِع انْ أفِي بِ وَعدِي لَكْ .!

فَ صَلابَتي أنصَهرَتْ ..!
وَ مَلآمِحِي بَلغَت مِنَ الوَجعِِ عِتيّآ
وَ شِفآهِيْ التَي أحبَبتَهآ ادَمنَتْ تَمخّضِهآ بِ آه..!
وَ تَفاصِيل ضَياعِيْ رُسمَت مُذّ ذَلِك الحِينْ .!
فَ بَدأتُ أحفِرُ قَبراً لِ أمنِيَآتِي وَآحِدَة تَليهَآ أُختهآ وَ أُدْفِنهمْ بِ الخَيبَةِ وَ الخُذَلآنْ ..!

فَرحِيْ عَقِيمْ وَ فَترَة حِدآدِيْ المُوجِعَة لَمْ تَنتَهِيْ
وَ يَلزَمُنِي الكَثِيرْ .. الكَثِيرَ حتّى أرتقُ شَجّ رُوحِي المَكلُومَة .!